Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

المواضيع الأكثر بحثًا

أكثر الأسهم شعبية

العملات الرقمية

أزواج العملات

العقود مقابل الفروقات

فريق الدعم

الصفحة الرئيسية » أخبار الأسواق » الجنيه الإسترليني يهبط إلى ما دون 1.2300 مع تصاعد التوترات التجارية وقرب خفض بنك إنجلترا لأسعار الفائدة

الجنيه الإسترليني يهبط إلى ما دون 1.2300 مع تصاعد التوترات التجارية وقرب خفض بنك إنجلترا لأسعار الفائدة

  • فبراير 3, 2025
  • 19

انخفض الجنيه الإسترليني بشكل حاد إلى ما دون مستوى 1.2300 مقابل الدولار الأمريكي مع تحول معنويات السوق إلى تجنب المخاطرة في أعقاب فرض الرئيس الأمريكي ترامب للرسوم الجمركية على كندا والمكسيك والصين. يراقب المستثمرون الآن عن كثب بيانات التوظيف الأمريكية القادمة وقرار السياسة النقدية المهم من بنك إنجلترا هذا الأسبوع، مع توقعات بأن يخفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 4.5٪.

خلال جلسة التداول الأوروبية يوم الاثنين، افتتح زوج الجنيه الإسترليني/الدولار الأمريكي منخفضًا بشكل كبير، حيث هبط إلى حوالي 1.2250. ويمكن أن يُعزى هذا الانخفاض إلى تزايد القلق في السوق العالمية بسبب قرار الرئيس ترامب بفرض الرسوم الجمركية، مما دفع إلى الهروب إلى أصول الملاذ الآمن. ونتيجة لذلك، شهد الدولار الأمريكي أداءً قويًا في هذا المشهد المضطرب، حيث ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي فوق 109.50، مسجلاً أعلى مستوى له في أكثر من أسبوعين.

في خطوة استراتيجية، فرض الرئيس ترامب رسومًا جمركية بنسبة 25% على الواردات من كندا والمكسيك، و10% على السلع القادمة من الصين. ويأتي هذا القرار في أعقاب تهديدات سابقة استهدفت شركاء أميركا الشمالية بشأن قضايا مثل الهجرة غير الشرعية وأزمة المواد الأفيونية. وقد أثار تصاعد التوترات التجارية قلق المستثمرين، مما دفعهم إلى إعادة تقييم مواقعهم في الأسواق.

ومن المقرر أن تجذب المؤشرات الاقتصادية المتعلقة بسوق العمل الأمريكية اهتمامًا كبيرًا هذا الأسبوع. وسيركز المتداولون في السوق بشكل خاص على مؤشر مديري المشتريات التصنيعي الصادر عن معهد إدارة التوريدات (بي إم آي) بالإضافة إلى قراءات مؤشر مديري المشتريات التصنيعي العالمي المعدل لمؤشر ستاندرد آند بورز لمديري المشتريات التصنيعي. تشير التوقعات إلى تحسن طفيف في مؤشر مديري المشتريات التصنيعي آي إس إم، والذي من المتوقع أن يرتفع إلى 49.5، على الرغم من أنه لا يزال دون مستوى 50.0 الذي يشير إلى الانكماش.

لا يزال أداء الجنيه الإسترليني مقابل العملات الرئيسية متباينًا، لا سيما في ظل استعداد المتداولين لإعلان السياسة النقدية لبنك إنجلترا المقرر عقده يوم الخميس. ويشير الإجماع بين المحللين في السوق إلى احتمال خفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، مدفوعًا بالتباطؤ الملحوظ في التضخم في المملكة المتحدة والمخاوف بشأن ضعف الطلب على العمالة. تُظهر البيانات الأخيرة أن مؤشر أسعار المستهلك الأساسي في المملكة المتحدة قد انخفض إلى 3.2% في ديسمبر/كانون الأول، إلى جانب النمو المتواضع للوظائف، مما يعكس الحذر بين الشركات وسط ارتفاع تكاليف العمالة.

مع عودة الجنيه الإسترليني إلى حوالي 1.2250، كانت محاولته الأخيرة للتعافي فوق متوسطات الحركة الرئيسية غير ناجحة. تبدو التوقعات الحالية للسوق هبوطية، خاصة مع تداول العملة دون متوسطها المتحرك الأسي لمدة 20 يومًا. تشمل مستويات الدعم الرئيسية التي يجب مراقبتها أدنى مستوى في 13 يناير عند 1.2100 ومستوى أكتوبر عند 1.2050، في حين تتميز المقاومة الصعودية بأعلى مستوى في 30 ديسمبر عند 1.2607.

بالرغم من كل ما يجري الا ان عالم التداول ازدهر بالفرص، والمتداولون يترقبون كل حركة قد تؤثر على الأصول المتأثرة. تداول الآن

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors

المواضيع الأكثر بحثًا

أكثر الأسهم شعبية

العملات الرقمية

أزواج العملات

العقود مقابل الفروقات

فريق الدعم

This site is registered on wpml.org as a development site.